* المؤهل العلمي:
ليسانس شريعة (الإجازة) من جامعة الملك عبد العزيز / أم القرى بمكة المكرمة.
* العمل الأساسي الحالي:
مراقب في هيئة الفتوى.
* صفته في هيئة الفتوى:
سكرتير لجنة الفتوى عام 1978م، مدير مكتب الإفتاء عام 1983م، ومدير إدارة الإفتاء عام1987م، والمدير العام لإدارة الإفتاء والبحوث الشرعية 1993م، ثم رئيس قطاع الإفتاء والبحوث الشرعية، وحالياً مراقب في هيئة الفتوى.
* تاريخ المشاركة في هيئة الفتوى:
منذ عام 1978م، وحتى الآن.
* الأعمال التي قام بها:
اشتغل في فهرسة كتاب ـ جواهر الإكليل شرح مختصر خليل ـ في الفقه المالكي حسب قواعد علم الفهرسة الذي نشطت فيه وزارة الأوقاف آنذاك.
* موجز عن النشأة والمشاركة العلميتين:
كويتي، ولد في أسرة، كريمة تلقى عن والده الدقة والحزم والنباهة إضافة إلى ما عرف عنه من طبع هادئ، وحب للتدين منذ الصغر.
درس العلوم الشرعية في جامعة أم القرى ـ التي كانت تسمى سابقاً جامعة الملك عبد العزيز ـ ما بين عامي 1980م ـ 1984م، وعرف عنه الجد والاهتمام أثناء التحصيل العلمي.وتخرج من الجامعة بعد التلقي عن كبار علمائها؛ مثل الشيخ محمد الغزالي، والشيخ محمد أبو شهبة، والشيخ محمد علي الصابوني، والشيخ محمد علوي المالكي.
والتقى الشيخ مشعل معظم العلماء البارزين في العالم الإسلامي واستفاد منهم، وحضر عدّة مؤتمرات إسلاميّة وندوات فقهيّة، ومثّل وزارة الأوقاف في عدّة لجان لدراسة بعض مشاريع القوانين، وبعض الاتّفاقات الدوليّة، وقد شارك في اللجنة الاستشارية الخاصّة بصاحب السّمو أمير البلاد في الثّمانينات، كما شارك مشاركة علمية فعلية في لجان الفتوى المختلفة، وكان لملاحظاته وإشاراته أثر كبير في إخراج فتاوى الإدارة بصورتها الموثوقة الدقيقة؛ لما تميز به من ذاكرة قوية، وفهم للواقع، وتحمل للمسؤولية ونزاهة تامة.
إداري ناجح، وذو خلق رفيع وتواضع جم، مع نباهة ودقة وهدوء.